فيديو

فلم وثائقي فرنسي يتكلم عن وضع اليمن في 1967 م

ثورة , 26 سبتمبر,عبد الله السلال

ثورة , 26 سبتمبر,عبد الله السلال صورة من ارشيف Wikipedia

 

فلم وثائقي فرنسي يتكلم عن وضع اليمن في 1967 بعد الثورة المجيدة ثورة 26 سبتمبر 1962م يتكلم الفلم عن الوضع المأساوي لليمن وعن تخلفه التعليمي و الحضاري, وكذلك يتكلم عن مساعدة الجمهورية المتحدة العربية (مصر ) العسكري والتعليمي و الاقتصادي وفي نفس الوقت يظهر كره بعض اليمنيين والخوف منهم وبسبب العادات والتقاليد ,و التسلط و الهمجية من المصريين لليمنيين العزل بسبب الأفكار المسبقة التي تم تعبيتها في أذهان اليمنيين من قبل الملكية. Continue reading

صورة

السوق السوداء

الســوق الســوداء

01

شارع خولان -بصنعاء

السوق السوداء ..أكرم رب أسره يبلغ من العمر 28 سنة يعمل بسيارة أجرة لدين طفلين وأمهما يهتم برعايتهم ودخلة الوحيد من حبيبته عزيزة (سيارته الأجرة ) يعمل به ولديه زباين دائما يخذهم من المنزل إلى أعمالهم ويعود بهم أخر المساء وكذالك في منتصف النهار يبحث عن مشاوير أخري ؛لدي أكرم حلم وهو شراء قطعة ارض ليبني بيت أحلامه له ولأسرته ولكن الحلم هذا بداء يهرب من مخيلة أكرم من أول يوم بدايته فيه الحرب في صنعاء البترول بداء ينعدم يوم بعد يوم توقف أكرم عن العمل الزبائن يتصلون بأكرم ولكن للأسف لا يعرف ماذا يرد فلا يوجد أمامه إلا خيارين:- إن يعتذر أو يذهب إلى السوق السوداء من اجل شراء مادة البترول التي سعره ثلاثة إضعاف السعر الرسمي …..

هذه احد قصص المواطنين الذين يعنون بسبب عدم وجود مادة البترول في بلادي إلا في مكان واحد مكان يسمي السوق السوداء يتواجد كل أنواع المواد النفطية (البترول – الديزل – الغاز – الخ) أمام مراء الدولة والأجهزة الرقابية والتنفيذية كانت بداية السوق السوداء في صنعاء في العام 2011 بداية الربيع العربي باليمن حين انعدمت المواد النفطية وظهرت في شارع خولان هذا الشارع الذي أصبح أهم شارع لسوق السوداء وتجارتها وألان ظهرت من جديد مع بداية الحرب على اليمن ولكن ألان بدون أي حواجز لدرجة وجود قواطر مملة بالمواد النفطية ووجود كذالك طرمبات والذي استغرب منه الكثير من الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي حين تواصلت مع الصفحة الرسمية لشركة النفط وكان العجيب إن لهم علم بهذا وكان ردهم “تاجر السوق السوداء” وبقمة الوقاحة “هذا يخص الجهات الأمنية نحن جهة توزيعيه وليس جهة ضبط “…!

03

هناك الكثير يتسالون كيف تصل هذه المواد الى تجار السوق السوداء وبعد البحث عن إجابة اتضح أن هناك طرفين:- الطرف الأول بعض اصحاب السيارات يدخلون في طوابير البترول لتعبيه وتكون المدة من 6 ساعات إلى 24 ساعة وبعد وصولهم وتعبيتهم سياراتهم يتم تفريغها من البترول و يتم بيعه لـ تجار السوق السوداء ،اما الطرف الاخر هم من المشرفين في شركة النفط من أنصار الله و المسؤلين الذينا يبيعون كمية كبيرة بالاتفاق مع أصحاب محطات البترول

 

 

هذه ردود بعض الناطشين على مواقع التواصل الاجتماعي لموضوع السوق السوداء:

عهد الحضرمي :- بالأغلب السوق السودا تقوم بها الدولة لأسباب كاقناع الناس بضرورة جرعات سعرية جديدة مقابل توفير المواد.

الكف الابيض:- طلع اصحاب السوق السوداء هم اصحاب المصانع الذين سمحوا لهم باستيراد النفط مقابل تشغيل المصانع فباعوا اغلبيته في السوق السوداء.

Abeer Kareem :-السوق السوداء من ايجابياته انه خلى العاطلين عن العمل يلقو عمل يكسبهم ذهب…